أحبني بعيونك مغلقة
لي. لا يفهم هاري ما هو، ربما الصوت العالي النبرة، لكن المتردد الغريب، أو وسادات يده الرقيقة الناعمة فوق يده الخشنة، لكن فجأة، ينطلق صدمة كهربائية في عموده الفقري، وبغريزة، يستنشق بعمق عبر أنفه. تنتشر الرائحة الغنية، الحلوة في دمه كالنار، والجزء الوحشي، المسجون فيه ينهار.
...أو، لويس هو أوميغا جميل لا يستطيع الرؤية، وهاري هو ألفا يريد أن يكون عينيه.